- سيد ابوحفيظه كتب:
جيد, لكن هل يمكن الحديث عن حقوق الإنسان في الدول النامية(المتخلفة)؟ألا يمكن إعتبار حقوق الإنسان حجة للولايات المتحدة تبرر بها كل الجرائم التي ترتكبها؟ وأين هي حقوق الإنسان في سجن أبو غريبومثلا في مآسي الشعب الفلسطيني
او فى شعب مصر فى السجون اين حقوق الانسان
**أخى الفاضل **سيد أبو حفيظة
لك كل الاحترام والتقدير
**لقد طرحت سؤالا هاما (هل يمكن الحديث عن حقوق الانسان فى الدول النامية (المتخلفة)؟
فحقوق الانسان الفعلية ابدا ولم ولن تكون مثل انتهاكات واعتقالات وقمع فهؤلاء يخدمون فى منظمات تصب فى اقباط المهجر والولايات المتحدة وغيرها من المنظمات المشبوهة
**لكن اصل العمل بالمعاهدات والاتفاقيات بحقوق الانسان هو الكشف عن فقراء افريقيا ومنابعهم وادراج الفاقد لديهم من اغذية وصحة ومعاملات ووسائل معيشة ووسائل تعليم وتهذيب حتى دور العبادة ان كان مفتقد يتم جدولة ذلك ومن هنا أتت المعونات الانسانية من الاتحاد الاوربى
**هذا كان عمل المنظمات فى بداية نشأتها داخل الدول النامية والمتقدمة
****لكن أطماع القائمين على النظام وجدوا دخول معاملات مالية باليورو وعملات اخرى يتعامل بها دول الاتحاد الاوربى
فتم تحويل هذه المعونات الى حسابات تخدم مصالح فردية فتحولت لاطماع طوائف مقابل ارسال معونات يدرج بالمنظمات تدليل الاقباط العلمانيين (التابعين لامريكا) بمصر
ومن هنا زاد العبء على المنظمات فأصبحت أهلية وحكومية
الحكومية هى التى تقدم السم فى طبق الحلو
بمعنى (حقوق المرأة والطفل والاقباط والديات الاخرى ) ملفات تم فتحها اشرف عليه مشيرة خطاب وغيرها لتنفيذ معاهدات امريكية واجندة امريكية الخلع تحرر وضع اللمرأة فى غير وضعها التكريمى الذى منحها لها الاسلام وغير ذلك من
ومن هنا تكتشف ان الاجندات الامريكية تخدم مصالحها داخل مصر
**لكن لاتستطع الغزو او الحرب لاننا شركاء سلم واصبح رجال السلطة رجال مال ورأسمالية
وبالتالى ملفات التعذيب فى مصر أليس صنيعة مؤتمرات الداخلية العرب المؤلف لتطبيق الاجندات الامريكية
**