Egy 25 عضو فضى
الاوسمة : الجنس : الدولة : عدد المساهمات : 710 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 05/08/2011 العمر : 32
| موضوع: اسئلة المحكمة واجابات الشاهد الاول الثلاثاء سبتمبر 06, 2011 6:12 am | |
| الشاهد الأول القاضي يأمر بخروج 3 شهود وإبقاء الشاهد الأول. الشاهد الأول.. اللواء مهندس حسين موسي مدير إدارة الاتصالات السابق، كان مسئول عن الشبكات اللاسلكية الخاصة بالأمن المركزي على مستوى الجمهورية، والمسئول عن كل اتصالات الداخلية فترة الثورة، قام بحلف اليمين. س- المستشار رفعت: هل تابعت كل الأحداث من 25 يناير؟ ج- نعم من جهاز اللاسلكي كنت أتابع وأصلح أي خلل، وبدأت في يوم 25 يناير من الساعة 8 صباحا، كنا موجودين كلنا هذا اليوم تحسبا للمظاهرات. س- المستشار رفعت: هل صدرت تعليمات بتجهيز قوات للسيطرة على المتظاهرين؟ ج- هذا اليوم لا س- المستشار رفعت: هل علمت بتعليمات باي صورة للحد من المظاهرات والتعامل معهم؟ ج- لا، لكن بمتابعتي للاتصالات بدأ من 12م يعني صباح 26 يناير بدأت الأوامر، كل التعليمات كانت أن يبدأ التعامل تفريق الناس بالغاز والمياه أولا، وتم تفريق المتظاهرين فجر 26 يناير س- المستشار رفعت: ما هي الوسائل المعتادة لتفريق المظاهرات؟ ج- على حد علمي درع وعصا وغاز مسيل للدموع س- المستشار رفعت: ما هي الأدوات التي يزود بها ضباط الأمن المركزي؟ ج- مش عارف ممكن غيري يعرف س- المستشار رفعت: هل علمت بصدور أمر من مسئول الأمن المركزي للتعامل مع المتظاهرين خلال الثورة بأسلحة نارية أو خرطوش؟ اسمح لي أفرق حسب اليوم 25 كان مية وغاز ج- يوم 27 عملوا لنا اجتماع لكل المديرين والقادة ووكلاء العمليات، مساعد الوزير سمع مشاكلنا يوم 25 ومنها أن أعداد أجهزة الاتصالات غير كافية س- المستشار رفعت: هل تم طرح تصور حول كيفية التعامل مع المتظاهرين لو الموضع فلت؟ ج- لم أحضر كل الاجتماع س- المستشار رفعت: هل تناهي إلى علمك صدور أمر باستخدام الأسلحة النارية المتظاهرين؟ ج- نعم، ولكن ليس هذا اليوم بل في يوم 28، نعم سمعت… يوم 28 بدأت الأخبار أن الأعداد تزيد جدا، والتعليمات منع المتظاهرين من الوصول للتحرير، والتعامل حسب الموقف حسب اختيار أي تجهيزات معهم س- المستشار رفعت: ما هي الطريقة التي يراها كل ضابط في موقعه؟ ج- ممكن المية أو الغاز أو الخرطوش وهذا ما أعلم أنه معهم س- المستشار رفعت: أليس محتمل استخدام الأسلحة النارية معهم؟ ج- على حد علمي لا يخرجون بسلاح آلي بل بخرطوش س- المستشار رفعت: في واقعة الهجوم على مبني الداخلية … هل تابعت المو قف؟ ج- أنا عشت الموقف من أوله… سمعنا إن فيه هجوم حيتم على الداخلية وعلى الأقسام وعلى السجون، فتم طلب تعزيزات بالأسلحة الآلية والخرطوش.. وتم نقل أسلحتنا في سيارات الإسعاف،هذا ما سمعته لأن الناس كانت تستهدف سيارات الشرطة س- المستشار رفعت: وهل تم نقل أسلحة لقوات الشرطة أمام الداخلية؟ ج- نعم. س- المستشار رفعت: تحديدا من أصدر أمر تزويد قوات الأمن بالأسلحة النارية؟ ج- اللواء أحمد رمزي. س- المستشار رفعت: هل هناك آخر قرر معه؟ ج- لا هوه أخذه منفرد س- المستشار رفعت: هل اللواء أحمد رمزي أخد القرار بمفرده؟ ج- القاعة تهيج لأن الشاهد أجاب والقاضي طنش س- المستشار رفعت: هل سمعت في أي حوار عن استخدام أسلحة نارية؟ ج- نعم سمعت أن الأسلحة استخدمت ضد المتظاهرين س- المستشار رفعت: هل عادت الأسلحة للأمن المركزي بعد استخدامها؟ ج- لا أعرف س- المستشار رفعت: هل علمت أن حبيب العادلي كان له أوامر باستخدام الأسلحة ضد المتظاهرين؟ ج- لا معرفش شهادة اللواء مهندس حسين موسي مدير إدارة الاتصالات السابق انتهت، والآن حق محامين الشهداء في السؤال. النيابة تسأل الشاهد: القوات الخاصة تسليحها آلي ألم يستخدموها؟ النيابة تسأل الشاهد: ما هو سر الإصرار على منع المتظاهرين من احتلال ميدان التحرير؟ المحامون يسألون الشاهد والقاضي يقاطعهم س هل تعلم أن وزير الداخلية لا يعلم بتوجيه النار من رجاله؟ القاضي قال هذا السؤال تم توجيهه من قبل. ثم حدثت فوضى وتداخلت الأصوات ورفعت الجلسة استأنفت المحكمة الجلسة للمرة الثالثة، ومحامي الشهداء يسألون الشاهد: س- هل استخدمت السيارات المدرعة لتفريق المتظاهرين؟ ج- نعم س- هل علمت بأي طريقة أنه تم تخصيص قوات أخرى غير الأمن المركزي للتصدي للمتظاهرين؟ القاضي يقول الشاهد ليس له أي علاقة سوى بمنصبه س- ما هي الأعمال التي أتاها اللواء محمد عبد الرحمن (قائد القوات الخاصة) خلال الثورة؟ ج- كان تعليماته لضباطه اضربوا في العيال دول وميهمكمش حاجة والد أحد الشهداء يقول: الشاهد لم يذكر من يمكن أن يصدر أمر ضرب النار، والقاضي يقاطعة! س- هل صدر ضدك حكم لانك اتلفت تسجيلات غرفة العمليات؟ ج- نعم ملحوظة- اللواء الشاهد صدر ضده حكم حبس سنتين لإتلافة التسجيلات. الآن محامين المتهمين يوجهون الأسئلة محامي اللواء أحمد رمزي بدأ في مديح القاضي، والمستشار رفعت يقول له: قول سؤالك س محامي رمزي: هل نوع الأسلحة له علاقة بنوع المواجهة؟ ح- ليس لي خبرة بذلك س- ما المقصود بالتعامل مع المتظاهرين؟ ج- أقصد استخدام المعدات والأسلحة المتاحة مثل العصا والدرع والغاز والخرطوش س- هل كان مع القوات أسلحة نارية؟ ج- في حد علمي حرس لوري نقل الجنود بيكون معاه سلاح آلي لتأمينه س.هل حراسة الداخلية تتم بقوات خاصة؟ ج لها حراسة خاصة مسلحة بالالي يرأس حراسة الداخلية اللواء نبيل بسيونى س.ما سبب تسليح القوات التي تحمي الداخلية باسلحة ألية؟ ج. اوامر من اللواء احمد رمزي س.هل الجهاز الذي كان معك يسمح بسماع الاحاديث التي تتم بين الضباط.؟ ج. لا يسمع الامن المركزي فقط س.كيف سمعت حوار اسماعيل الشاعر واحمد رمزي؟ ج. لان اللواء احمد رمزي كان بيقول ان اسماعيل الشاعر بيقول كذا وكذا س.من اي مخزن جاءت اسلحة حماية الداخلية؟ ج. من معسكر امن الدراسة أستأنف للمرة الرابعة المستشار أحمد رفعت فى تمام الساعة الرابعة وربع جلسة المحاكمة، حيث سمح للدفاع سواء كان المدعين بالحق المدني أو المتهمين باستجواب الشاهد الأول اللواء المهندس حسين سعيد موسى، وبدأ أسئلة المحامي محمد عثمان أحد المحامين عن المدعين بالحق المدني ووجه للشاهد عدة أسئلة: س: هل يمكن للشاهد تحديد أسماء من حضر الإجتماع من قيادات الشرطة الذى أشرت إليه؟ الشاهد: الإجتماع كان يوم 27 برئاسة اللواء الفريق أحمد رمزى مدير عام المنطقة ومنير بسيوني واللواء إبراهيم عمران واللواء ماهر كامل مدير منطقة الجيزة، بخلاف اللواء عبد العزيز فهمي وعدد من اللواءات بمنطقة القاهرة والجيزة وحلوان، بالإضافة إلى قادة قطاعات المنطقة المركزية، ومش متذكر باقى الأسماء. س: هل هناك استخدام للمدرعات الشرطية لتفريق المتظاهرين والتى ظهرت فى الصور؟ الشاهد: طبعا تم استخدامها. ثم وجه أحد المحامين أسئلة أخرى إلى الشاهد وهى: س: ماهى وظيفة اللواء محمد عبد الرحمن أثناء الأحداث والأعمال التى كانت مسندة إليه؟ الشاهد: اللواء محمد عبد الرحمن مدير الإدارة العامة للعماليات الخاصة وليست له أعمال محددة ولكن ماسمعته من حوارات الضابط عن هذا اللواء أنه «مش بيهمه حاجة وكان يوجه تعليمات للضباط قائلا: ميهموكوش حاجة اضربوا الولاد دول». س: ما معلوماتك عن المتظاهرين أمام مقر الحزب الوطنى؟ الشاهد: الحزب الوطني كان موكل له الحمايه بصفته منشأة عن طريق مجموعة من العمليات الخاصة كانت تتولى أمانة رئاسة العميد إيهاب خلوصى، وكانت التجهيزات لهذه العملية الخاصة تتم بالإسلحة الآلية لأنه معلوم أنه يوم 28 كان حدث كبير فتم الدفع بالعمليات الخاصة وتزيدها باسلحة خرطوش وقد سمعت إخطار من خلال اتصال لاسكلى بأحد الضباط الموجودين عند مقر الحزب يرسل للعميد ايهاب بان هناك متظاهرين متواجدين عند الحزب الوطني قال له إتعامل معاهم كما تراه وإنقطع الإتصال، فيما وجه المحامى عصام البسطاوي بعض الاسئلة للشاهد والتى حملت مفاجاة للحضور حيث سئله: هل صدر ضد الشاهد إحكام جنائية فى هذه الدعوة فرد الشاهد نعم صدر حكم إبتدائي جنائي بالحبس لمده سنتين بتهمه التفاف سى دى خاص بالعمل. س: هل تذكر أسماء الضباط الذين أوصلو اليك المعلومات بارسال أسلحة وتعزيزات لحماية مبنى وزارة الداخلية ؟ الشاهد : لاطبعا اما دفاع المتهم السادس اللواء أحمد رمزى مساعد وزير الداخلية لقوات الامن المركزى وجه عده أسئلة للشاهد س: هل يتم تسليح الأمن المركزي وفقا لقرار اللواء أحمد رمزى أم للقانون ؟ الشاهد : أنا مهندس إتصالات وليس ضابط عملية وليس لدى خبره فى ذلك. س: ذكرت فى شاهدتك ان التعليمات تذكر فى شاهدتك كلمة التعامل مع المتظاهرين فما تعنيه كلمة التعامل؟ الشاهد : التعامل ما تملكه القوات من معدات وتجهيزات. س: ما هى هذه المعدات ؟ الشاهد: العصا والدرع والغاز المسيل للدموع والخرطوش س: هل يدخل معها أسلحة نارية بأى شكل من الاشكال؟ الشاهد : على حد علمي س: هل نما إليك سماع صدور أمر من اللواء أحمد رمزى باطلاق النار على المتظاهرين ؟ الشاهد: محصلش على المتظاهرين لكن التعليمات كانت واضحة جدا إنه عن وزارة الداخلية لابد من حمايتها بالخرطوش والسلاح الألى. س: ما مناسبة صدور التعليمات بتزويد القوات المحاصرة للداخلية باسلحة الية ؟ الشاهد: بناء على تعزيز المجموعة التي كانت هناك فكان هناك إختراق للأجهزة اللاسكلية من اللواء إسماعيل الشاعر واللواء أحمد رمزي. س: هل يسمح للجهاز اللاسكلى سماع الأحاديث المتدوالة بشأن الأحداث؟ الشاهد: هذا الجهاز يسمع التتردات الخاصة بالامن المركزى فقط. س: اذا كان يركز فقط على تردادت الأمن المركزى كيف نمى إلى سمعك الحوار الذى دار على أجهزة الإتصال الخاصة من إسماعيل الشاعر وأخرين؟ الشاهد: انا سمعت صوت اللواء احمد رمزى بالغرفة وليس عن طريق الجهاز, انه على صوته الذى يدور بينه وبين اللواء اسماعيل الشاعر على ما سمعناه من غير الجهاز. ووجه ايضا جمال السعيد محامى المتهم أحمد رمزى عدد من الاسئلة للشاهد منها هل يوجد ضمن تشكيلات الأمن المركزى سيارات اسعاف الشاهد: أيوة فى ويتم استخدمها لإسعاف أفراد الأمن س: هل سيارة أسعاف الأمن المركزي نفس سيارة الإسعاف العادية ؟ الشاهد: الذى يمزيها انها لا تحمل رقم الشرطة س: من الذى إصدر الامر بتعليمات نقل الأسلحة والذخائر داخل سيارات الإسعاف وهل يرافقها الأمن المركزى؟ الشاهد: هى سيارة إسعاف واحدة والعقيد عماد عطية كان يرافقها لتوصيل الأسلحة للقوات بالوزارة. س: هل أصدرات تعليمات من اللواء أحمد رمزي للضباط بسحب سلاحهم الشخصى يوم 28 يناير؟ الشاهد: معنديش علم كما وجه الدفاع الحاضر مع المتهم إسماعيل الشاعر عدد من الأسئلة للشاهد س: من خلال عملك بقوات الأمن المركزي هل تعلم الشخص او الجهه صاحبه القرار فى تعامل قوات الأمن المركزي مع المتظاهرين؟ الشاهد: لا علم لي بذلك س: هل تعلم ان اللواء أحمد رمزي مسئول عن ذلك ؟ الشاهد:لا وبعد توجيه دفاع المتهم للشاهد نادى رئيس المحكمة على حبيب العادلي وقال له سمعت الأسئلة والأجوبة الموجه للشاهد فأجاب سمتعها بالطبع وكرر السؤال على باقى مساعديه ’ فيما إنفعل رئيس المحكمة عند توجية الأسئلة للعادلى ومساعديه حيث كان المتهمين جالسون مما دفع رئيس المحكمة وطلب منهم الوقوف إحترما للمحكمة والتقدم فى مقدمة الخط.
| |
|