الجيش والشرطه والثوار
مايعانيه الثواروالشرطه والجيش هذه
الايام يدعوناللدهشه ومننظرهمتواضعه للاحوال فى بلدناالعزيزه التى نريدهافى صوره
تخيلناهابعدثوره25ينايروالاحداث التى تحدث بين الحين والا خر تدعوناللدهشه
فثوار25ينايرهم احرص الناس على بلدهم ولايسعون لتدميرالبلادوهم من فصائل عديده من
الشعب المصرى وظاهره الاعتصامات والاضرابات التى اصبحت ظاهره فاقده للمضمون اصبحت
غيرمجديه لانهاتقودناللوراءان كانت على حساب عجله الانتاجرغم ان العمال اصحاب حقوق
مشروعه ولكنهامتراكمه منذاعوام لذايجب عليناالتحلى بشى من الحكمه والصب مع ضبط
النفس امارؤيتى المتواضعه للجيش وهوالضامن الوحيدلامن البلادداخليا
وخارجياالابتعادعن سياسه التخوين لاى فصيل مصرى لاننافى مرحله بناءوتجميع لاهدم
وتفرقه وعليه ايضاالاخذفى الاعتبارالمطالب العماليه التى سماهاالبعض بالفئويه
والنظرفى قانون حظرالاضرابات والاعتصامات التى تكون سلميه والتحلى بالشفافيه
والتعامل معها بحرفيه مع اعاده النظرومراقبه بعض وسائل الاعلام التى تؤدى رساله
موجهه والنظرفى سبل تمويلهااماالشرطه فنحن احوجاليها من حاجته لنالان الغياب الشرطى
اتاح الفرصه للبلطجيه واللصوص وربمالم يصب وزيرالداخليه فى قرارالافراجعن
تجارالمخدرات فى الوقت الراهن لان الشرطه لم تستردعافيتهابعدلتواجه تجارالمخدرات فى
الشارع بعدان انتشرت بصوره فجه فى الشارع المصرى اماالثوارفعليهم مساعده الجيبش
والشرطه معالان نجاح المجلس العسكرى فى مهمته لحين تسليم السلطه هونجاح للثوره
لاستكمال اهدافهاالتى قامت من اجلها ونناشدالمواطنين على مختلف انتماءاتهم التكاتف
لمواجهه القله المضاده التى تستهدف امن الوطن وترويع المواطنين بزرع الفتنه بين
ابنائه لان الخاسرالوحيد هو مصروابنائهاالذين عانواعشرات السنينفلنعطى المجلس
العسكرى بعض الوقت ليستطيع ترتيب البيت كى تمرهذه المرحله الحرجه من عمرالبلاد
بامان وحفظ الله مصروالمصريين
بركات الضمرانى
عضوالمكتب الاقليمى للمركزالعربى الاوربى لحقوق الانسان والقانون الدولى
ممثل اللجنه التنسيقيه للحقوق والحريات النقابيه والعماليه بالصعيد