المحرر
عضو متميز
الجنس : 
الدولة : 
عدد المساهمات : 384
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/03/2011
 | موضوع: قائمة سوداء لأعضاء الحزب الوطني الفاسد بقنا " لا تنتخبوهم"!!!  الأربعاء مايو 11, 2011 6:14 pm | |
| نشر بتاريخ : الأربعاء 13-04-2011 06:00 مساء
| | بقلم / أيات محمد عبد الراضى | لن يرفضواأعضاءالحزب الفاسد أن يفسدواويلطخوا مرة أخرى أذا تم انتخابهم مرة تحت وطاء الحزب الوطني أو اى مسمى أخر أو مستقلين لا تنتخبوهم لاتنخدعوا فيهم مرة أخرى فكفانا ما فعلوه من نهب أرضى الدولة وإهدار المال العام واستخدم الحصانة في تجارة الآثار والمخدرات كي لا اتهم الجميع في الحزب الوثني في آخرين منهم أعضاء فيه لقوة وسيطرة في نجاحهم في الانتخابات ده لتفوقه في التزوير هو وصمة عار لما فعله من جرائم ضد الإنسانية لقد كانوا يصوتون للأموات..أرجوكم لا تصوتوا لاى نائب من حزب الفساد"الحزب الوطني" هم بعض عبيده مبارك أبو الحجاج فئات وجمال النجار عمال الدائرة الأولى قنا محمود الغزالي عمال وأبو الحسن الجزار عمال ومصطفى النحاس فئات وإبراهيم عبد المقصود فئات الدائرة الثانية فقط و اللواء محمد عبد الفتاح عمر فلاح والعميد سيف الدين أبو النصر فئات وعبد الله أبو العلا فئات حمدي سعد فئات الدائرة الثالثة نقادة ومحمد شحاتة عمال و محمد فهمي الخبير فئات وممدوح محمد محمود فئات ومحمد كامل عمال الدائرة الرابعة قوص و حسين الوكيل فلاح وحسين فايز فلاح وكمال موسى فئات و الدكتور محمد حسن عبد الرحمن فئات الدائرة الخامسة دشنا والعميد طارق رسلان فئات واللواء عمر الطاهر فئات والمقدم هشام الشعينى فلاح وسيد المنوفي فلاح الدائرة السادسة الرئيسية وعبد الرحيم الغول عمال .وفتحي فخري قنديل فلاح الدائرة السابعة نجع حمادي واللواء محمد فرج عمال واللواء ماهر الدربى فئات وحسن أبو سباق عمال ومحمد رفعت فئات الدائرة الثامنة الدائرة الثامنة أبو تشت ومنى الشحات فئات وفاطمة إبراهيم على عمال كوته المرأة هذا قليل من كثير حيث لاتسع المقال لذكر أسمائهم بجميع محافظات الجمهورية نواب حزب "الفساد" لا نتخبوااى نائب من هولاء من حزب الفسادحاولوا أن تجدوا أشخاصا مستقلين وشرفاء منكم حاولوا إلا تنحازوا لابن القرية أو القبيله لو كان فى مرشحا لحزب الفساد, فهو لن يكون إلا خادم للكبار وسيكون الخنجر الذى تطعنا به الحكومة .و هناك الكثيرين من الشرفاء ابحثوا عنهم ورشحوهم وادعموهم وكونوا على قلب رجل واحد خلفه. لان مجلس الشعب القادم لا بد أن يكون ممثلا لإرادة شعبية حقيقية ومثلا للتنوع السياسي الموجود على الساحة المصرية. لم يعد للكيان الفاسد المسمى بالحزب الوطنى ولا لقياداته ولا للكثير من أعضائه الذين تورطوا فى قضايا فساد وفى أعمال إجرامية ضد المواطنين مكان فى مصر بعد ثورة 25 يناير العظيمة ديمقراطية، فإن واجبنا كمواطنين ملتزمين ببناء مصر الديمقراطية والعادلة إسقاطه على أرض الواقع وتطهير البلاد منه. لا أجد مبررا واحدا لأن تستمر مقرات الحزب الوطنى فى محافظات الجمهورية المختلفة وفى المحليات تحت سيطرة قياداته وأعضائه الفاسدين يخططون بداخلها لأعمال إجرامية جديدة ولإشعال فتن طائفية ومجتمعية لا تهدف إلا إلى الالتفاف على المكتسبات الديمقراطيةللثورة. واجبنا أيضا أن نطالب المجلس الأعلى للقوات المسلحة وحكومة التحقيق ومحاسبة قيادات الوطنى أعضائه المتورطين فى الفساد وفى الأعمال الإجرامية ضد المصريين. وينبغى أن نتمكن من فتح ملف الفساد المؤسسى للوطنى ككيان عنكبوتى تداخل مع أجهزة الدولة واستغلها للسيطرة على الحياة السياسية فى مصر كحزب حاكم وحيد وللتربح الشخصى لقياداته وأعضائه. واجبنا أخيرا كمواطنين أن نحول بعزم وإصرار دون عودة قيادات وأعضاء الوطنى الذين يثبت عليهم التورط فى الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان فى الحياة السياسية. هؤلاء لا مكان لهم فى مصر الديمقراطية، لا فى إطار أى حزاب جديدة يشكلونها الآن مع بعض المنافقين الراغبين فى الاعتياش على الثورة المصرية ولا كمستقلين. واجبنا أن نحذر علنا من خطرهم ونحاصرهم قبل الانتخابات البرلمانية ونسقطهم فى الانتخابات إن ترشحوا. لا تصدقوا أن الحزب الوطني انتهي أو مات.. ولا تصدقوا أن رجاله قد طلقوه وابتعدوا عنه.. هناك 55 ألف عضو مجلس محلي تابع للحزب الوطني.. هؤلاء هم قاعدة التحرك داخل الأحياء والقري والنجوع.. قل نعم تدخل البرلمان.. فرصتك كبيرة.. والإخوان يقولون: قل نعم تدخل الجنة.. واجب شرعي.. وبين دخول الجنة ودخول البرلمان ضاعت الثورة.. وضاعت دماء الشهداء.. جمعتنا الثورة، وفرقنا الاستفتاء! الحزب يحث أعضاءه علي تأييد التعديلات من أجل استقرار البلاد.. وعودة الحياة إلي طبيعتها.. في ظل حالة الديمقراطية، التي تعيشها البلاد منذ ثورة 25 يناير.. تخيلوا الحزب الفاسد، يتحدث عن الاستقرار مرة أخري.. وتصوروا الحزب الفاسد، يتحدث عن الديمقراطية، التي تشهدها مصر منذ ثورة 25 يناير.. يا نهار اسود.. كأنهم كانوا في الثورة، وكأنهم أحرص علي الاستقرار.. وكأنهم من أنصار الثورة! فبعد كل هذه الفضائح التي صنعها الحزب بسياساته الخرقاء ورجاله تلك الفضائح التي تحوي قصصا للفساد والإفساد لا مثيل لها علي مر التاريخ بطوله وعرضه، الفساد الرأسي يلتحم بالفساد المحوري ومن ثم حدث التوسع الأفقي. لقد كان النظام السابق وبطانته المفسدة أبطالا لأضخم سيمفونية فساد عرفها العالم بأسره، لقد شارك الجميع، جميع قيادات ونواب وأعضاء الحزب الوطني في هذه الجرائم، فالفاسد لم يفسد إلا بوجود مفسد والمفسد لن يستطيع أن يؤدي مهمته الا بوجود أغطية تشريعية وقانونية ، إنني لا ألوم الفاسدين الذين استغلوا المناخ الفاسد ونهشوا في أعراض الوطن بقدر ما أحمل المسئولية لمن شرع وفصل القوانين علي مقاس الفاسدين. والآن هل يحق لهؤلاء أن يتحولوا ويركبون الموجة ويقوم كل منهم بإزالة المساحيق القديمة التي تغطي وجوههم ليقوموا بعمليات تجميل جديدة تتناسب مع المرحلة الجديدة، إن هؤلاء بدأوا في استخدام عبارات جديدة وشعارات جديدة وبدا كل منهم في البحث عن خارطة طريق خاصة به، يحاول من خلالها العبور الي مرحلة جديدة. إنهم يحاولون الحفاظ علي وضعهم ونفوذهم داخل المجتمع مستغلين أدوات بالية هي العصبية والقبلية والمجاملات الإجتماعية.. تلك الأدوات التي أودت بمصر وبمستقبل مصر الي الهاوية لكل ما سبق أنادي بضرورة حل هذا الحزب تماما وتؤول جميع ممتلكاته الي الدولة لانها كانت في الأساس ملكا للدولة. هنا أقترح أن نستخدم عبارة "الحزب المنحل " ويمكن في خطوة تالية أن يتم حظر قيام حزب جديد علي أنقاض الحزب القديم فكفي بالمرء إثما أن يكون كادرا من كوادر هذا الحزب الذي أفسد الحياة في وطن بحجم مصر ويمكن أن نطلق عليه "الحزب المحظور" إنني لا أريد أن أشيع روح التشفي والانتقام في حزب بات في عداد الاموات فإن الضرب في الميت حرام، لكن هل يمكن للمواطن المصري أن يري قيادات هذا الحزب مرة أخري في أي عمل سياسي جديد، إن علي هؤلاء وغيرهم من كوادر الحزب علي جميع المستويات التنظيمية والشعبية أن يعلنوا انسحابهم تماما وبغير رجعة من الحياة السياسية المصرية، فليترك هؤلاء طواعية الساحة للشرفاء والمخلصين من أبناء هذا الوطن. ومن الآن وصاعدا علينا أن نسمي الأشياء بمسمياتها فالقط لا يجوز أن نسميه مشمش وقيادات الحزب المنحل والمحظور لا يمكن أن نسميهم سياسيين.. عاشت مصر وسقط الخونة. أتصور أن الطريقة التى يعود بها الحزب الوطنى، تدعو للحيطة والحذر.. وأتصور أن الثورة إذا كانت قد تعرضت للخطر، من بعض فلول وأذناب الحزب الوطنى، فإنها حالياً تتعرض للسرقة، مرة أخرى. وهو من المؤكد يعلم أن المنتفعين بالحزب الفاسد، جاهزون لانتهاز الفرصة من جديد.. فلا تمكِّنوهم!! وفى النهاية انه كل عضو كان فى الحزب الفاسد فهو فاسد والحزب الوطني لا يضم فى صفوفه إلا الفاسدين , فهم مرحب بهم فى رحاب الحزب الفساد لذا أقول وأن كل من هو عضوا فى هذا الحزب بلا استثناء هم من المصلحجيه وعديمي الضمير وأصحاب الواجهة الاجتماعية .
|
| |
|
