منتديات 25 يناير2011
منتديات 25 يناير 2011
منتديات 25 يناير2011
منتديات 25 يناير 2011
منتديات 25 يناير2011
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات 25 يناير2011

هو عباره عن منتدى اراء ومشاورات بما يخص احداث الثوره والتغيرات التى تحدث فى مصر والمشاكل التى تحدث فيها ومتطلبات الشباب *منتدى الثوره دعوه الى الحريه والديمقراطيه واللجوء الى اراء الشعب نحو مستقبلنا افضل.....
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حماية» يطالب «الأطباء» بالتحقيق فى إصابة 3 أشخاص بالعمى
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 12, 2013 6:02 pm من طرف بركات الضمرانى

» حقوقى" بقنا يكشف عن قرار "التضامن" باسترداد معاش معاقين بأثر رجعى
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 12, 2013 6:01 pm من طرف بركات الضمرانى

» هدايا بجد من موقع hao123
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 28, 2013 10:16 pm من طرف dada_explood

» هدايا بجد من موقع hao123
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 28, 2013 10:15 pm من طرف dada_explood

» تعرف علي ماهية التسوق الالكتروني من الالف الي الياء
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 21, 2013 4:23 am من طرف dada_explood

» حركة شباب ثورة التتغيير
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:14 pm من طرف حركة التغيير

» عتزار عن غيابى هذه الفتره
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 12, 2013 7:24 pm من طرف محمودالجندى

» محمد مرسى يطالب الشعب بالثورة ضد الاخوان المسلمين
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 30, 2012 3:31 pm من طرف دعوة للحياة

» محمد مرسى يطالب الشعب بالثورة ضد الاخوان المسلمين
جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 30, 2012 3:30 pm من طرف دعوة للحياة

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
بركات الضمرانى
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
Egy 25
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
سليم ابو الليل
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
Admin
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
عصفوره
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
سامية خربوش
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
سيد ابوحفيظه
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
وطنى
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
المحرر
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 
كتكوت
جرائم الأسرة المصرية I_vote_rcapجرائم الأسرة المصرية I_voting_barجرائم الأسرة المصرية I_vote_lcap 

 

 جرائم الأسرة المصرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بركات الضمرانى
مشرف
مشرف
بركات الضمرانى


الاوسمة : جرائم الأسرة المصرية 13
عدد المساهمات : 1142
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/02/2011

جرائم الأسرة المصرية Empty
مُساهمةموضوع: جرائم الأسرة المصرية   جرائم الأسرة المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 29, 2012 5:14 pm

جرائم
الأسرة المصرية



الدكتور
عادل عامر


تعد الجريمة ظاهرة اجتماعية عالمية لا
يكاد يخلو منها أي مجتمع إنساني, وهي تتنوع من حيث طبيعتها وأشكالها وأنواعها ومن
حيث الأساليب المستخدمة في ممارستها ـ من مجتمع إلى آخر, ومن وقت إلى آخر ـ تبعاً
لتنوع الظروف والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها. وتعتبر الأسرة من
أهم الجماعات الإنسانية وأعظمها تأثيراً في حياة الأفراد والجماعات, فهي الوحدة
البنائية الأساسية التي تنشأ عن طريقها مختلف التجمعات الاجتماعية.. وهي التي تقوم
بالدور الأساسي والرئيسي في بناء صرح المجتمع وتدعيم وحدته وتنظيم سلوك أفراده بما
يتلاءم مع الأدوار الاجتماعية المحددة وفقاً للنمط الحضاري العام. والإجرام الأسري
هو تلك الأنماط الحديثة التي تتنوع إليها الظاهرة الإجرامية داخل النطاق الأسري
الواحد, بسبب ما يستجد في الحياة الاجتماعية من ظروف وما يطرأ عليها من متغيرات
تترك آثارها في الجريمة, فتغير من شكلها ومن وسائل إتمامها. وهذا الكتاب يتناول
عدداً من الحوادث والجرائم الأسرية التي نشرتها الصحف والمجلات المصرية, والتفسير
العلمي لمسبباتها. وطرق الحد منها ومن خطورتها على المجتمع ونواحي التنمية فيه.
فأبرز وأخطر هذه الجرائم والتي بدأت تظهر على استحياء منذ العقدين الأخيرين من
القرن الماضي وانتشرت بصورة ملحوظة خلال السنوات الأخيرة ، جرائم قتل الأمهات
للأبناء أو قتل الآباء وتعذيبهم للأبناء حتى الموت.. أو قيام الوالدين بطرد الابن
أو التخلص منه بأي صورة من الصور حتى يخلو لكل منهما الجو في حياة كل منهما
الخاصة, خاصة إذا كان منفصلين عن بعضهما البعض. يوجد نوع آخر من الجرائم التي انتشرت مؤخراً بشكل
كبير بطلتها المرأة التي تتجرد من مشاعر الأمومة والرحمة وثوب الحنان وتقتل طفلها
الرضيع ليدفع ثمن حملها سفاحاً بأن تلقي به في مناطق القمامة أو تلقي به إلى
الشارع لا حول له ولا قوة لتمحو العار الذي سببته بأيديها دون أن يعرف أحد, ثم
تقوم بعملية ترقيع لغشاء البكارة وتعود عذراء وكأن شيئاً لم يكن. فهذه الجريمة
غريبة على مجتمعنا وقيمه وعاداته وتدل أيضاً على وجود خلل ما في المجتمع لابد من
علاجه فوراً. أن الاستقامة هي الجوهر الذي تصبو إليه كل كتب التربية والتعليم ولا
سبيل إلى تحقيق الاستقامة إلا بإتباع كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ثم
يستفتي الإنسان قلبه في كل شئون الدنيا والقلب هنا هو موضع الضمير أو الأنا الأعلى
كما يراها علماء النفس فإن لم يكن المرء رقيباً على ذاته جامحاً لأهواء نفسه
ومسيطراً على شهواته ومطامعه فلا سبيل إلى إدراكه النجاة ووصوله إلى بر الأمان. إن
غياب المفاهيم التربوية السليمة في التعامل مع الأطفال وهي الفترة التي يتشكل فيها
الوجدان والشخصية بالإضافة لفترة المراهقة مما يؤثر سلباً على نفسية هذه الفئات
وينعكس في صورة سلوكيات يرفضها المجتمع.ان الجهد النفسي الواقع على الأم المصرية
في زيادة المسئولية لمشاركتها في زيادة دخل الأسرة مع المتطلبات الأخرى الواجب
عليها فعلها, فكل هذه الضغوط جعلتها عاجزة عن متابعة الأبناء فحدث نوع من التسيب
وفقد الأمان الصحي.مع شيوع ثقافة طلب
الكماليات وتحويلها إلى ضروريات وأساسيات في كل بيت مثل الدش والموبايل والسيارة,
وهي أعباء جديدة أضيفت على كاهل الأسرة المصرية وأفرزت أمراضاً اجتماعية. أن كل
هذه الجرائم الأسرية الناتجة من كل هذه العوامل تحتاج إلى دراسة نفسية اجتماعية.
قبل أن تتحول إلى ظاهرة لا يمكن التصدي لها. أن الإحصائيات الأخيرة الصادرة عن
وزارة الداخلية تشير إلى أن 60% من جرائم العنف على وجه الخصوص ـ القتل ـ تقع داخل
الأسرة نفسها. يفسر ذلك بأن التحولات الاقتصادية السريعة وما صاحبها من تغيرات
اجتماعية هزت القيم الاجتماعية الأصيلة من جذورها وعززت القيم المادية مما أدى
لضعف الصلات الأسرية. تزايد الجرائم داخل إطار نفس الأسرة إلى أنه كلما ازدادت
العلاقة مباشرة واستمرارية ازدادت فرص الصدام والتصادم. ويرجع كذلك جذور العنف إلى
أسلوب التنشئة الاجتماعية حيث تفقد الأسرة المصرية القدرة على التحاور, ويتربى
الطفل على اللجوء للعنف لفرض رأيه على الآخرين, وفي المدرسة يزداد لديه الاقتناع
بأن العنف هو السبيل الوحيد للحصول على حقه ولا يخفى على أحد أن المدرسة اليوم
صارت بؤرة للعنف, والجرائم الأخيرة تؤكد ذلك. أن الأسرة لا ترشد أبناءها للجوء
للقنوات الشرعية لحل أي نزاع, ومن ناحية أخرى تلعب وسائل الإعلام دوراً أساسياً في
ترسيخ مفهوم العنف حتى يسير العنف والجنس كخطين متوازيين في معظم أعمالنا
الدرامية. حيث يعطى للبطل الحق في أن يكون خصماً وحكماً في نفس الوقت يسعى للحصول
على حقه بيده حتى لو قتل أو سرق في سبيل ذلك, كما أن اختيار أبطال تلك الأعمال
الدرامية ممن يتسمون بخفة الظل واللطف والوسامة يعطي للشباب نموذجاً محبباً للعنف
يسعون فيما بعد للاقتداء به حينما تواتيهم الفرصة. غياب وافتقاد المؤسسات الدينية
التي لم تعد تمارس دورها خوفاً من فتح باب الحوار والتطرق لما هو أبعد من المشكلات
الاجتماعية بمعنى آخر الدخول في المحظور. أن هناك عدة عناصر تلعب دوراً خطيراً في
الجرائم الأسرية التي لم يعهدها المجتمع المصري من قبل ويأتي على رأسها الإدمان
مؤكدة على أن معظم هذه الجرائم تحدث تحت تأثير المخدر. وجود عدة معادلات ينتج عنها
دائماً الجريمة : المعادلة الأولى : تأتي نتيجة لتضافر عوامل الجهل والفقر
والإدمان, والمعادلة الثانية : فتنتج عن تفاعل الثراء والإدمان والفراغ, أما
المعادلة الثالثة : فتشمل الازدحام والضغوط المستمرة والقيم المتدنية. شيوع
السلبية بين الآباء والأمهات في الأسر المختلفة والإيمان الشديد بتغير الجيل ـ
فيما يسمونه بجيل الإنترنت ـ أي عالم مختلف لا حدود له ولا قيم وليس لديه موروث
يتمسك به بل يضع لنفسه عالم آخر من القيم الدخيلة والألفاظ الغريبة التي باتت
تتردد بين الشباب ـ فيما يسمونه بالروشنة ـ وفي ظل غياب مؤسسة تتصدى لذلك, كما أن
للإعلام دوراً كبيراً في تفشي العنف فالإعلام يعد آلة موجهة ومعلمه لكافة الأطياف.



أدى إلى تفشي الظواهر الإجرامية نتيجة
لارتفاع القيم الجديدة واعتلالها قمة المجتمع وما يترتب عليه من فساد الذوق, في حين
هبطت القيم الايجابية لأن التيار أقوى منها. أن الأسرة هي أولى المؤسسات
الاجتماعية التي تخلت عن دورها فهي كذلك أولى المؤسسات التي تفشت فيها الجرائم
وجنت ثمار العنف في صورة جرائم غاية في القسوة لم تكن متوقعة في مجتمع كان وفي وقت
قريب متسامحاً ومترابطاً.



أن 92% من جرائم القتل التي وقعت في
الفترة الأخيرة تندرج تحت ما يسمى بجرائم الشرف وهي الجرائم التي يرتكبها الأزواج
أو الآباء أو الأشقاء بدافع الغيرة على الشرف و غسل العار.. وأوضحت الدراسة أن 70%
من هذه الجرائم ارتكبها الأزواج ضد زوجاتهم و20% ارتكبها الأشقاء ضد شقيقاتهم
بينما ارتكب الآباء 7% فقط من هذه الجرائم ضد بناتهم أما نسبة ال 3% الباقية من
جرائم الشرف فقد ارتكبها الأبناء ضد أمهاتهم.



أخطر ما جاء في الدراسة هو التأكيد
علي أن 70% من جرائم الشرف لم تقع في حالة تلبس وإنما اعتمد علي ارتكبها سواء كان
الزوج أو الأب أو الأخ علي الشائعات وهمسات الجيران والأصدقاء حول سلوك المجني
عليها.



وأضافت الدراسة أن تحريات المباحث في
60% من هذه الجرائم أكدت سوء ظن الجاني بالضحية وأنها كانت فوق مستوي الشبهات.



أوضحت الدراسة أن 52% من هذه الجرائم
ارتكبت بواسطة السكين أو المطواة أو الساطور وأن 11% منها تمت عن طريق الإلقاء من
المرتفعات.. وحوالي 9% بالخنق سواء باليد أو الحبال أو الايشارب.. و8% بالسم و5%
نتيجة إطلاق الرصاص و5% نتيجة التعذيب حتى الموت.



جرائم الشرف في مصر معظمها يكون في
صعيد مصر بمحافظات الوجه القبلي ان هناك تمييز بين الرجل و المرأة في أحكام
القانون فيما يتعلق بجرائم الشرف في مصر و الذي يعاقب الرجل في حالة قتله لأنثى
بدافع الشرف بالحبس فقط و لكن من جهة أخرى يعاقب المرأة إذا وضعت في نفس الموقع
بتهمة القتل العمد إن ضغوط الحياة اليومية تأتي في مقدمة الأسباب المؤدية للجرائم
الأسرية. حيث يلجأ الأزواج إلي الانتحار أو التخلص من حياتهم وربما حياة أسرهم إذا
كانت متطلبات الحياة تفوق قدراتهم.



ويأتي الإدمان والانحلال الأخلاقي في
المرتبة الثانية إذ أن المدمن يرتكب في سبيل حصوله علي المخدرات أو تحت تأثيرها
أبشع الجرائم مثل زنا المحارم وقتل الآباء والأمهات. علاوة علي الازدحام والمساكن
العشوائية التي يعتمد من يعيشون بها علي البلطجة والعنف حتى الأب مع زوجته
وأبنائه. أن هناك حالة من الاهتزاز القيمي واللامعيارية انعكست علي كافة الأنظمة
والعلاقات داخل الأسرة مما أدي إلي هدم أركانها وأسسها التي تنهض عليها وتري أن
مؤسسة الزواج تحت التقليد الأعمى للغرب وتأثيرات العولمة في طريقها إلى الانقراض
ولاسيما بعد أن امتدت مفاهيم الحرية الرأسمالية إلي النظام الأسري. تزايد نسبة
الطلاق في مصر بحيث أصبحت الأولي علي مستوي العالم علاوة علي أن 50% من حالات
الطلاق تقع خلال السنة الأولي وان معظم المطلقين لم يتعدوا سن الثلاثين. بالإضافة
إلي الزواج العرفي والعلاقات الجنسية خارج نطاق الزواج والتي وصلت إلي 60% في
العام الماضي. العاطفة القاتلة أن الجانب العاطفي عادة ما يكون له دور مؤثر في
الجرائم التي تقع بين الأزواج فمشاعر الغيرة الحمقاء والألم الذي قد يسببه أحد
الطرفين للآخر يمكن أن تؤدي بالإنسان في النهاية إلي ارتكاب الجرائم. فالعاطفة
التي تستحوذ علي الجودان والعقل غالباً ما تفقد المرء القدرة علي التفكير الصحيح
والسليم ويكون البديل الاندفاع العاطفي الأهوج. ويؤكد عيد على أن الإفراط في الحب
شيء مدمر إذا لم يكن مسلحاً بقدر من المنطق. أن الأزمات الاقتصادية التي تحدث
للزوجين والاصطدام بالواقع قد تؤدي بأحد “الطرفين” إلي ارتكاب جريمة في نهاية
المطاف مثل المهندس الذي قتل زوجته وأبناءه خوفا عليهم من الفقر. أننا نضع دائماً
من نحب ولاسيما المرأة في مكان سام يتجاوز الحدود الإنسانية ومن الصعب علي الكثير
منا التغلب علي الأزمات العاطفية التي يتعرض لها من الطرف الآخر وهنا قد تحدث
أيضاً جريمة” بضرورة وجود توازن بين الجانب العاطفي الوجداني والمادي العقلاني في
العلاقات بين الزوجين حتى لايكون الطريق ممهداً لارتكاب أي حماقات في المستقبل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جرائم الأسرة المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات 25 يناير2011 :: منتديات حلم واحداث الوطن العربى :: قسم حقوق الانسان-
انتقل الى: